عطشان ١ - فحم وباستيل ناعم على ورق - ١٠٦ × ١٤١ سم - ٢٠٢٥
عطشان ٢ - فحم وباستيل ناعم على ورق - ١٠٦ × ١٤١ سم - ٢٠٢٥
عطشان ٣ - فحم وباستيل ناعم على ورق - ١٠٦ × ١٤١ سم - ٢٠٢٥
عطشان | فحم وباستيل ناعم على ورق | 2025

الفنان علي حسان

الفنان
علي حسان

 فنان معاصر
أستاذ بكلية الفنون الجميلة قسم الرسم
مقرها القاهرة والأقصر

متحف محمود مختار - معرض فردي ٢٠٢٥ - على ورق ٢ - علي حسان
متحف محمود مختار - معرض فردي ٢٠٢٥ - على ورق ٢ - علي حسان
متحف محمود مختار - معرض فردي ٢٠٢٥ - على ورق ٢ - علي حسان

علي حسّان، رسام مصري متميّز، تخرج من كلية الفنون الجميلة بالقاهرة عام 1997 بدرجة في الرسم. وحصل لاحقًا على درجتي الماجستير والدكتوراه في الرسم من نفس المؤسسة. تستكشف ممارسته الفنية مفاهيم معاصرة والتحديات التي تواجه الأفراد في بيئتهم المباشرة، مع توسيع هذه الموضوعات لتشمل سياقًا عالميًا أوسع.

تجذب لوحات حسّان المشاهد في حوار يثير التفكير؛ إذ تدمج تكويناته عناصر مألوفة أُعيد تصورها في سياقات غير معتادة، مما يثير شعورًا بالدهشة والفضول البصري. ومن خلال الرمزية، وتفريق الإضاءة الفريد، والألوان المشبعة، والتقنيات المتعددة الطبقات، تدعو أعماله الجمهور للتأمل في أسئلة وجودية أعمق.

المعارض والمجموعات

أقام علي حسّان العديد من المعارض الفردية في مصر وشارك في معارض جماعية على مستوى مصر والعالم العربي وأوروبا.

من خلال نهجه الديناميكي في الرسم المعاصر، يواصل حسّان تشكيل مشهد الفنون البصرية، جامعًا بين التقليد والحداثة لخلق تكوينات قوية وغامرة.

نص من www.zahwa-art.com

علي حسان

المعارض والمجموعات

أقام علي حسّان العديد من المعارض الفردية في مصر وشارك في معارض جماعية على مستوى مصر والعالم العربي وأوروبا.

من خلال نهجه الديناميكي في الرسم المعاصر، يواصل حسّان تشكيل مشهد الفنون البصرية، جامعًا بين التقليد والحداثة لخلق تكوينات قوية وغامرة.

نص من www.zahwa-art.com

علي حسان

علي حسّان، رسام مصري متميّز، تخرج من كلية الفنون الجميلة بالقاهرة عام 1997 بدرجة في الرسم. وحصل لاحقًا على درجتي الماجستير والدكتوراه في الرسم من نفس المؤسسة. تستكشف ممارسته الفنية مفاهيم معاصرة والتحديات التي تواجه الأفراد في بيئتهم المباشرة، مع توسيع هذه الموضوعات لتشمل سياقًا عالميًا أوسع.

تجذب لوحات حسّان المشاهد في حوار يثير التفكير؛ إذ تدمج تكويناته عناصر مألوفة أُعيد تصورها في سياقات غير معتادة، مما يثير شعورًا بالدهشة والفضول البصري. ومن خلال الرمزية، وتفريق الإضاءة الفريد، والألوان المشبعة، والتقنيات المتعددة الطبقات، تدعو أعماله الجمهور للتأمل في أسئلة وجودية أعمق.